мιѕѕ ήậмậяэĸ الـآډآرــۃ آالـ ع ـآمــۃ
♣ مَسِآهْمـآتيَ » : 139 ♣ نقَآطِيْ » : 359 ♣ السَمِعةة » : 4 ♣ تَآريخْ تسَجيليْ » : 20/05/2011
| موضوع: آلتَّغَابِي فَنٌ لَا يُتْقِنُهُ إِلَّا آلْأَذْكِيَاءْ الأربعاء يونيو 08, 2011 1:26 am | |
| آلتَّغَابِي فَنٌ لَا يُتْقِنُهُ إِلَّا آلْأَذْكِيَاءْ
آنْ تُصْبِحَ ذَكِيَّا فَلَا جدِيدْ ،، أَمَّا آنْ تكُون غَبِيَّا ، فَـ هذِهْـ هِيَ آلنُّكْتَهْ ! لِذَآ فَـ آنْتَ مُتَغَابِي " وَ هُوَ آلْحَلُّ آلذِي يَجْعَلُ آلْاخرِينْ يُمَارِسُون ذَكَائهُم بِـ كُلِّ غبَاءٍ علَيْك !
- ظَلِّل خطوَآتكْ بِـ آلْغشْم ، وَ إِفْعَلْ مَـ تُرِيدُهُـ بِـ كُلِّ دهَاءْ ..... فَـ آلدُّنْيَا خدَّآعَهْ ، ذَآتُ نَابٍ تَنْهَشُ مَن يُحَاوِلُ آنْ يُصَادِمُهَا
* علَّمنِي " عبْدآلْقدِيرْ خَانْ " آنَّ آلِيَّة آلنَّابِذَآتْ آلتِي يَحْصِلُ علَيْهَا لِـ يُخَصِّبَ آلْيُورَآنْيُومْ بِسُرْعَهْ .. كَانَتْ بِـ فَنِّ آلذَّكَاءْ ! وَ إِنَّ آلْامُورْ لَيْسَت بِـ آلتَّمَنِّي ، لِكنَّهَا تُؤْخَذْ غَالِبًا ، لِذَآ غَلَبَ آلْالْمَانْ بِـ دهَائهْ ~ بِـ إِخْتِصَارْ | هُوَ مُتغَابِي لَكّنَّهُ لَيْسَ غَبِيَّا |
وَ تَعَلَّمْتُ مِنْ " يِحْيَى آلْمشدْ " آنْ لَا آكُون ذَكِيَّا حِينمَا آطِيرْ حَتَّى لَا تُصَادَرْ آعْشَاشِي بِـ دَمٍّ كذِبْ ! نَحْنُ دَوْمَا نَكْشِفُ عَنْ ذَوَآتنَا بِـ كُلِّ غبَاءْ ، كَـ هَيَاكِلَ مُجَرَّدَهـ مِنْ لَحْمِهَا ، وَ عَظْمهَا مَكْشُوفْ ! يُمْكن تَحْدِيد مَوْضعَ آلْكسِر بِـ سهُولَه
وَ نُطَاردُ آلزِّيفْ حِينمَا نَرسمُ وَهْمًا فِي آلْمدَى بِـ رِيشَةِ آلْغبَاءِ عَن ضِلَالَاتِنَا آلتِي لَا تَنْتهِي أَبَدَ آلدَّهرْ ! لِذَآ نَحْنُ بِلَا مرَآفِئْ !
مَرَّة قَالُوآ آنَّ آلنَّهْضَهْ تُأتَى مِنَ آلْجِدْ ، مِنَ آلْعَمَلْ وَ آلْجَرِي خَلْف آلدُّنْيَا ! صَمَتُّ كَثِيرًا .. وَ قُلْتُ لَهُم : لَا ، بَلْ هِيَ مِنَ آلْإِيمَان بَـ آلقَضِيَّه وَ آنْ تَتَعلَّمْ وَ تَعْمَلْ بِـ حُبْ
| هكَذَآ تَاكيُوآ أُوسَاهِيرَا | حِينمَا تغَابَى علَى آلْالْمَانْ لِـ آجْلِ آنْ يُسْمِعَ آلْإِمْبرَآطُور هَدِيرَ آلمَاكِينَهْ " لِـ تَرْقِص بَعْد ذَلِكَ آلْيَابَانُ كُلِّهَا "
حتَّى :: هِنَرِي كسِينْقَرْ :: علَّمَنِي آنَّ آلشَّاطِر مَنْ يَضْحَكُ أَخِيرًا ، وَ إِنّ آلبِتْرُولْ سلَاح ذُو حَدَّيْن حِينمَا قَالْ : آنَّ آلتَّمْرَ وَ آلْلَّبَنْ لَنْ يَنفعَ آهلُ آلدُّنْيَا !
رَأْسِي يُؤْلِمُنِي ، حِينمَا آنْتَهِجُ دَرْبًا يُؤَدِّي لِـ مَنَصَّةِ آلتَصْلِيبْ ! وَ آلذِي يُؤْلِمُنِي آكْثَرْ .. مَنْ سَـ يَحضرُ تَصْلِيبِي سَيَرْحَلُ مِنْ دُونِ رَأْسِي ! | لِذَآ سَـ آتغَابَى عَنْ وجُود آلمَنَصَّهْ |
سَـ آقُولُ لَكُمْ بِـ إِخْتِصَارْ شَدِيدْ " أَنَّ آلتَّارِيخْ آشْجَعُ مُعَلِّمٍ فِي آلْقَرْنِ آلْوَآحِدِ وَ آلْعشْرِينْ " فَـ قَدْ علَّمنِي أَنَّ آلتَّغَابِي هُو فَنٌّ لَا يُتْقِنُهُ إِلَّا آلْاذْكِيَاءْ | |
|